كل ليلة، تطرق حماتي باب غرفة نومنا الساعة الثالثة فجرًا. ركّبتُ كاميرا سرية لأراقب ما تفعله، لكن عندما فتحتها، صُدمنا أنا وزوجي.
أنا وفهد متزوجان منذ أكثر من عام. كانت حياتنا الزوجية هادئة، باستثناء أمر واحد: حماتي، السيدة أمينة، لديها عادة غريبة. كل ليلة، في تمام الساعة الثالثة فجرًا، تطرق باب غرفة نومنا. الطرق ليس عاليًا، مجرد ثلاثة أصوات خفيفة، لكنها كافية لإيقاظي. في البداية، ظننتُ أنها في الغرفة الخطأ أو تحتاج شيئًا. لكن عندما فتحتُ الباب، كان الممر مظلمًا، لا أحد في الأفق. أخبرني فهد ألا أنتبه، لأن والدته كانت تتجول كثيرًا ليلًا بسبب الأرق. لكن ترددها المخيف أثار شكوكي.
السيدة أمينة، فوق الستين من عمرها، رشيقة البنية، دائمًا ما تحافظ على هدوئها وبرودتها. كانت تتحدث قليلاً، تذكرني أحيانًا فقط بإعداد الطعام أو التنظيف لفهد. لكن نظرتها إليّ كانت دائمًا ما تجعلني أشعر بعدم الارتياح، كما لو كانت تفحص شيئًا ما. أما فهد، فكان دائمًا يحمي والدته، قائلًا إنها انطوائية وغير معتادة على التعبير عن مشاعرها. حاولتُ تصديق زوجي، لكن شعور الانزعاج ظل يتزايد.
بعد قرابة شهر من تحمل طرق الباب، قررتُ وضع كاميرا سرية في الردهة، أمام باب غرفة النوم مباشرةً. لم أخبر فهد لأنه سيقول بالتأكيد إنني أشك كثيرًا. كانت الكاميرا الصغيرة مخبأة في زاوية الخزانة، تسجل بوضوح حتى في الظلام. انتظرتُ، متوترة ولكن قلقة في الوقت نفسه. إذا كان لحماتي أي نوايا حقًا، كان عليّ أن أكتشف ذلك.
في تلك الليلة، في تمام الساعة الثالثة فجرًا، رنّت طرقات الباب مرة أخرى. تظاهرتُ بالنوم، وقلبي يخفق بشدة. استدار فهد الذي بجانبي قليلًا لكنه لم يستيقظ. في صباح اليوم التالي، تحققتُ من التسجيل. ما بدا لي أذهلني، نظر فهد إليه فذهل هو الآخر.
صوّرت الكاميرا السيدة أمينة، مرتدية ثوب نوم أبيض طويل، وهي تخرج من غرفتها، مباشرة إلى بابنا. توقفت، تنظر حولها كما لو كانت تتأكد من وجود أحد يراقبها. ثم رفعت يدها وطرقت الباب ثلاث مرات متتالية. الغريب أنها لم تعد إلى غرفتها. وقفت هناك لما يقارب عشر دقائق، بدت عيناها الباردتان كأنهما تخترقان الخشب لتراقبنا، ثم سارت بهدوء نحو الدرج لكنها لم تنزل. لم تسجل الكاميرا ضيقة الزاوية أين ذهبت بعد ذلك.
التفتُّ إلى فهد، أنتظر تفسيرًا. لكنه كان صامتًا، وجهه شاحب، ويده ممسكة بالهاتف. “أنت تعرف شيئًا، صحيح؟” سألته. هز رأسه، وعيناه تتجنبان الحديث. كنت غاضبة: “أخبرني! ماذا تفعل والدتكِ كل ليلة؟ لماذا تُصرّ على طرق الباب وتقف هناك تراقب؟”
أخيرًا، تنهد فهد بصوت مرتجف: “لا تُجبريني. أمي… لم تقصد إزعاجكِ. فقط… لديها أسبابها.” لماذا لم يشرح الأمر بوضوح، ظلّ يقول لي ألا أتعمق أكثر؟
واجهتُ حماتي في غرفة المعيشة. كانت جالسة على الأريكة، تحمل كوبًا من الشاي، هادئة. أخبرتها بكل شيء عن الطرق، والكاميرا، والفيديو. سألتها مباشرةً:
– “ماذا تفعلين كل ليلة؟ لماذا تُطرقين الباب باستمرار وتقفين هناك تُشاهدين هكذا؟”
وضعت السيدة أمينة كوب الشاي، وعيناها باردتان:
– “ماذا تظنينني أفعل؟”
لم أُجب، وشعرتُ بقشعريرة تسري في عمودي الفقري. اقتربت وهمست:
– “لا يجب أن تكوني فضولية بشأن ما لا يخصكِ.”
ثم غادرت، تاركةً لي عشرات الأسئلة دون إجابة.
في تلك الليلة، لم أنم. كان فهد مستلقيًا بجانبي، لكن المسافة بيننا كانت كجدارٍ خفي. تحققتُ من كاميرات الأيام السابقة. كانت معظمها متشابهة: طرقت الباب، وقفت تراقب، ثم اختفت. لكن في إحدى الليالي، سجّلت الكاميرا تفصيلًا جعلني أشعر بالرعب: أخرجت مفتاحًا صغيرًا من جيب قميص نومها، وأدخلته في قفل غرفتنا، لكنه لم يُفتح. احتفظت بالمفتاح هناك كتجربة، ثم أخرجته وغادرت.
في صباح اليوم التالي، فتّشتُ أدراج فهد، باحثًا عن شيءٍ يتعلق بوالدته. في صندوقٍ صغيرٍ أسفل الخزانة، وجدتُ دفتر ملاحظات فهد القديم، يُسجّل أيام عيشه مع والدته. أحد المقاطع يقول:
– “أمي تتجول ليلًا. قالت إنها سمعت أصواتًا في المنزل، لكن عندما تحققت، لم يكن هناك شيء. طلبت مني ألا أقلق، لكنني خشيت أنها تخفي شيئًا ما.”
اتصلتُ بفهد، واعترف أخيرًا: كانت والدته تعاني من اضطراب الوسواس القهري لسنوات طويلة بعد وفاة والده. كانت دائمًا تعتقد أن أحدهم يقتحم المنزل، فكانت تدقّ كل باب كل ليلة، بما في ذلك غرفتنا. مؤخرًا، كانت تقول عبارات غريبة مثل “يجب أن أحمي فهد منها” – تقصدني أنا. لم يجرؤ فهد على قول أي شيء خوفًا من أن أسيء فهمه.
صُدمتُ. اتضح أن طرق الباب كان عرضًا لحالة مرضية، لكن المخيف هو: لو فتحت الباب حقًا، ماذا ستفعل؟ ولماذا صمت فهد، وهو يعلم كل شيء؟
طلبتُ من فهد أن يأخذ والدتي إلى طبيب نفسي، وإلا سأغادر المنزل. وافق، لكن عينيه كانتا لا تزالان مليئتين بالقلق، كما لو كان يعلم أن هناك سرًا لم يُكشف. في تلك الليلة، غيّرتُ قفل غرفة النوم واحتفظتُ بالمفتاح بعناية. لكن عندما رنّت طرقات الباب في الثالثة فجرًا، لم أجرؤ على فتح عينيّ. لأن الحقيقة الأكثر رعباً لم تكن تصرفات حماتي، بل ما قد تفعله بعد ذلك.
في تلك الليلة، بعد طرق الباب في الثالثة فجرًا، لم أستطع النوم. كان قلبي يخفق بشدة، وعقلي يدور في تساؤلات لا تُحصى. كنت أعلم أن السيدة أمينة ليست حماة صارمة فحسب، بل امرأة تحمل سرًا خطيرًا على كتفيها.
في صباح اليوم التالي، قررتُ مواجهتها مجددًا. كانت جالسة على الأريكة، ترتدي عباءة سوداء رسمية، وعيناها عميقتان حزينتان. أمسكت بيدها، وصوتي يرتجف:
– “أمي… قولي الحقيقة من فضلكِ. لماذا فعلتِ ذلك؟ لماذا تُطاردكِ الأشباح كل ليلة؟”
كانت صامتة، تنظر إليّ بعينين دامعتين. أخيرًا، كان صوتها عميقًا كصوت الريح التي تهب في الصحراء:
– “لا أعرف، لكن ما فعلته… فعلته بسبب الماضي. لقد فقدت ابنًا في حادث مروع… حدث ذلك في هذه الغرفة، منذ سنوات عديدة.”
لقد صُدمتُ. كشفت السيدة أمينة عن ألمٍ لم أرَه فيها من قبل. وتابعت:
– “في ذلك اليوم، كان فهد لا يزال صبيًا، اضطررتُ للخروج إلى العمل، وتركه في المنزل مع الخادمة. في لحظة إهمال، سقط من على الدرج. لن أنسى أبدًا تلك الصرخة… الصرخة التي تُلاحقني كل ليلة. أطرق باب ابني كل ليلة، خوفًا من أن يُعيد التاريخ نفسه يومًا ما. أريد التأكد من سلامة ابني… و… أخي أيضًا.”
كنتُ عاجزة عن الكلام. كل كلمة نطقتها كانت كسكين يطعن في قلبي. لم يكن اضطراب الوسواس القهري فحسب، بل كان أيضًا خوفًا شديدًا من حادث غيّر حياتها بأكملها. أومأت برأسها، ويداها ترتجفان:
– “أعلم أن هذا قد أزعجكما، لكنني لا أعرف حلًا آخر. كل ليلة، أستعيد الماضي، وأخشى فقدان أحب الناس إليّ.”
شعرتُ فجأةً بقلبي يلين. كل مرة استيقظتُ فيها مفزوعًا، وكل ليالي القلق، كان لها الآن سبب. ليس كيدًا، بل ألمًا عميقًا في قلب أم.
دخلت ليلى، صديقة فهد (إن كانت غريبة، أو قريبة من العائلة العربية)، الغرفة وعيناها حمراوين:
– “أنتِ… لماذا لم تخبريني سابقًا؟ ظننا أنكِ تكرهينني… ظننا أنكِ تريدين تدمير سعادة الطفلين.”
ابتسمت السيدة أمينة بخجل، بصوت حزين:
– “لن تفعلي ذلك أبدًا. أردتُ فقط حماية فهد، حماية كل من أحب. لكنني كنتُ خائفة جدًا ووحيدة.”
ساد الصمت في الغرفة، ولم يبقَ سوى تنهدات وعينان مليئتان بالعاطفة. نظرتُ إليها، وقلبي يتألم ويتفهم. لأول مرة، رأيتُ السيدة أمينة ليس فقط “حماة صعبة المراس”، بل امرأةً مليئة بالألم والخوف وحبٍّ مفرط لابنها.
عانقنا نحن الثلاثة – أنا وفهد وأمينة – بعضنا البعض. انهمرت دمعة على خدها، وشعرتُ ببداية شفاء. لأول مرة منذ سنوات، لم يعد طرق الباب في الثالثة فجرًا صوتًا مزعجًا. أصبح ذكرى خوف، بل فرصة للحب والتفاهم.
مع ذلك، لم يكن كل شيء هادئًا. فتح هذا السر سلسلة جديدة من الأحداث: صراعات عائلية لا تُحصى، وأشخاص كانوا يغارون ويشككون سيعودون، وسيتعين علينا مواجهة مؤامرات وسوء فهم وتحديات جديدة.
من الخوف والسر، تبدأ حرب عاطفية جديدة – دراما أسلوب الحياة العربي – حيث يُختبر الحب والولاء والقوة العقلية إلى أقصى حد.
بعد كشف سر ماضي أمينة، بدا أن البيت سيعود إلى السلام. لكن الحقيقة التي كُشفت للتو كانت أيضًا شرارة لعاصفة جديدة من الصراعات داخل العائلة.
بعد أيام قليلة، وبينما كنتُ أنا وفهد نُعيد تنظيم العمل في شركة العائلة، وصل إلينا إشعارٌ بارد من عم فهد، الشيخ راشد. نصّ الخطاب بوضوح:
“يا فهد، إن لم تتخلَّ عن زوجتك الجديدة وتُبعد أمينة عن إدارة أصول العائلة، فستُقطع حقوقك في الميراث تمامًا.”
صُدمنا أنا وفهد. كانت هذه مؤامرةً مُحكمةً، وكان من الواضح أن الشيخ راشد لا يُريد لأي امرأة، سواءً كانت أمًا أو زوجة، أن تؤثر على سلطة العائلة وأصولها.
في تلك الليلة، ظهرت أمينة في غرفتي أنا وفهد، وعيناها تلمعان بعزم:
– “يا فهد، لا تدعهم يرهبوننا. هذه عائلتك، إرث العائلة. سأقف معك، لكن يجب أن نكون أذكياء. ليس بالقوة، بل بالذكاء والتخطيط.”
في اليوم التالي، بدأنا بإعداد استراتيجيتنا. تُقدّر العائلة المكانة والشرف، وأمينة بارعة في استغلال العلاقات، وفهم نفسية كل فرد. اعتمدنا استراتيجية تقسيم الفصائل:
استخدمنا معلومات شفافة: جمعتُ وثائق حول الأصول، ومعاملات الشركات، والتبرعات الخيرية التي قدمتها العائلة. ستُثبت هذه الوثائق أن فهد وأمينة كانا يتصرفان دائمًا وفقًا للقواعد، بأمانة ومسؤولية.
باستخدام العلاقات الخارجية: تواصلت أمينة مع أصدقاء قدامى ومرموقين في المجتمع العربي، وروى لهم قصة مؤامرة الشيخ راشد. على الفور، بدأ الرأي العام في الطبقة العليا يُولي الأمر اهتمامًا. شعرت العائلة بضغط من الخارج، وأصبح الشرف سلاحًا.
التكتيكات المباشرة: في اجتماع العائلة، عندما أراد الشيخ راشد استجواب فهد وإجباره على التنازل عن حقوقه، خرجت أمينة بهدوء. حملت الدليل وذكرت كل التفاصيل:
– “لقد تصرفنا أنا وفهد بشكل صحيح. كل هذا التخطيط ليس إلا غيرة وطموحًا شخصيًا.”
دوى صوتها كالصاعقة، مُسكتًا المتشككين. وقفتُ بجانب فهد، ممسكًا بيده، أشعر بالقوة والهدوء يتسللان إلى قلبه. لم نعد ضحايا، بل أصبحنا من يتحكم بالمعركة.
مع ذلك، لم تتوقف الأحداث. استخدم الشيخ راشد حركته الأخيرة: تهديد الشركة، وتهديد سمعتنا علنًا. لكن أمينة كانت مستعدة. كشفت سرًا قديمًا عن الأصول التي أخفاها الشيخ راشد، مما تسبب في خسارة سمعته بشكل خطير.
في تلك اللحظة، بدا أن جميع أفراد العائلة يميلون نحونا. لم يجرؤ أحد على التحدث لمواجهتنا مباشرة. فهد، الواقف بجانبي، انحنى برأسه ليشكر والدته. لم تعد عيناه خائفتين، بل مليئتين بالقوة والثقة والحب.
بعد اللقاء، هدأت فجأةً جميع النزاعات التي بدت مستحيلة الحل بفضل الحكمة والشرف والولاء. لكن الأمر الأكثر إثارةً للدهشة لم يكن انتصار السلطة، بل لحظة الانفعال العميق، عندما تقدم الشيخ راشد، وانحنى برأسه:
– “يا فهد، لقد نضجت. يا أمينة، لقد علّمتنا درسًا في المسؤولية والصدق. لن تنسى هذه العائلة.”
تشابكت أيدينا، وشعرنا أن الحرب لم تكن حربًا على الممتلكات فحسب، بل حربًا على الحب والشرف والروابط العائلية. وفي ضوء ظهيرة الصحراء العربية الساطع، أدركنا أنه في لحظات الذروة والصراع، لا تصنع المعجزات إلا الحكمة والشجاعة.
News
मुझे कंपनी में काम करते हुए ठीक 1 महीना हुआ था कि डायरेक्टर ने मेरा रिज्यूमे देखने के बाद मुझे मैनेजमेंट पोजीशन पर प्रमोट कर दिया। सब कुछ इतना आसानी से हो गया कि मैं सच में बहुत खुश हो गया, फिर अचानक आधी रात को उसने मुझसे दवा खरीदकर अपने घर लाने को कहा, लेकिन जैसे ही मैं उसके कमरे में गया…/hi
मैंने कंपनी में काम करना शुरू ही किया था कि ठीक 1 महीना हुआ था कि डायरेक्टर ने मेरा रिज्यूमे…
अपनी कज़िन की मीठी बातें सुनकर, मैंने अपनी ज़िंदगी बदलने के लिए एक कोरियन आदमी से शादी कर ली। मेरी शादी के दिन, मुझे गले में सोने का हार पहनाया गया। सबने मेरी अच्छी किस्मत की तारीफ़ की। अचानक, मेरी शादी की रात, जैसे ही मैंने कंबल उठाया और अंदर कुछ देखा, मैं तुरंत भाग गई…/hi
अपनी कज़िन की मीठी बातें सुनकर, मैंने अपनी ज़िंदगी बदलने के लिए एक कोरियन आदमी से शादी कर ली। शादी…
मेरे पति अपनी मिस्ट्रेस को बच्चे को जन्म देने के लिए ले गए। मैंने उसे हॉस्पिटल में ही पकड़ लिया…और बदला लेने के मेरे प्लान ने उन दोनों कमीनों को बेइज्जत कर दिया।/hi
मेरे पति अपनी मिस्ट्रेस को डिलीवरी के लिए हॉस्पिटल ले गए। मैंने उसे तुरंत पकड़ लिया… और मेरे बदले के…
मैं और मेरे पति घर खरीदने ही वाले थे कि मेरे पति ने अपनी सास के लिए घर बनाने में अपनी सेविंग्स के सारे 1 करोड़ रुपये खर्च कर दिए। मैं उनसे बात करने उनके घर गई और उन्होंने शांति से कहा, “मेरे बेटे का पैसा मेरी माँ का भी पैसा है।” मैंने तुरंत चुपचाप सारी ज़मीन अपनी माँ के नाम कर दी और डिवोर्स के लिए अप्लाई कर दिया। लेकिन जब कोर्ट में सुनवाई का दिन आया, तो जो राज़ खुला, उसे जानकर मैं हैरान रह गई।/hi
मैं और मेरे पति घर खरीदने ही वाले थे कि मेरे पति ने हमारी सारी सेविंग्स 1 करोड़ रुपये मेरी…
जब ससुर ने सुना कि उनका दामाद बीमार है, तो वे तुरंत 200 किलोमीटर का सफ़र करके मिलने गए। जब वे पहुँचे, तो उन्होंने किचन में ‘मेड’ को देखा। वे हैरान और दुखी थे, इसलिए वे चाहते थे कि उनकी बेटी उन्हें तुरंत तलाक दे दे।/hi
ससुर ने सुना कि उनका दामाद बीमार है, इसलिए वे उससे मिलने 200 किलोमीटर का सफ़र करके आए। जब वे…
सिर्फ़ एक ड्रेस की वजह से, उसने 70 साल की उम्र में मुझसे तलाक़ मांग लिया। हमारी पचासवीं शादी की सालगिरह से ठीक पहले, उसने अचानक तलाक़ मांग लिया। क्योंकि मैं चाहती थी कि वह अपने काम पर ध्यान दे, इसलिए मैंने खुद को घर और बच्चों की देखभाल में लगा दिया। अब जब मेरा भतीजा कॉलेज चला गया है, तो मुझे अब भी लगता है कि मैंने कभी कुछ गलत नहीं किया। सिर्फ़ इसलिए कि मैंने एक ड्रेस पसंद की, मुझे सच में समझ नहीं आया कि वह किस बात पर नाराज़ था। जब तक कि हम दोनों के एक पुराने क्लासमेट ने मुझे सच नहीं बताया…/hi
सिर्फ़ एक ड्रेस की वजह से, उसने 70 साल की उम्र में मुझसे तलाक़ मांग लिया। हमारी पचासवीं शादी की…
End of content
No more pages to load






